الدُّعَاءُ بَعْدَ الصَّلَاةِ الْمَكْتُوْبَةِ


DO'A SETELAH SHOLAT 5 WAKTU
DI PONPES DARUTTAQWA SUCI GRESIK



 الدُّعَاءُ بَعْدَ الصَّلَاةِ الْمَكْتُوْبَةِ

الْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ، اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تُنْجِيْنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ الْأَهْوَالِ وَاْلآفَاتِ، وَتَقْضِـيْ لَنَا بِهَا جَمِيْعَ الْحَاجَاتِ، وَتُطَهِّرُنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ السَّيِّئَاتِ، وَتَرْفَعُنَا بِهَا عِنْدَكَ أَعْلَى الدَّرَجَاتِ، وَتُبَلِّغُنَا بِهَا أَقْصَـى الْغَايَاتِ، مِنْ جَمِيْعِ الْخَيْرَاتِ فِيْ الْحَيَاةِ وَبَعْدَ الْمَمَاتِ.
حَسْبِيَ اللهُ لَآ إِلٰهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيْمِ.
اللّٰهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ مِنَ الْخَيْرِ كُلِّهِ عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ، مَا عَلِمْتُ مِنْهُ وَمَا لَمْ أَعْلَمْ، وَأَعُوْذُبِكَ مِنَ الشَّرِّ كُلِّهِ عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ، مَا عَلِمْتُ مِنْهُ وَمَا لَمْ أَعْلَمْ، وَأَسْأَلُكَ الْجَنَّةَ وَمَا يُقَرِّبُ إِلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ وَعَمَلٍ وَنِيَّةٍ وَاعْتِقَادٍ، وَأَعُوْذُبِكَ مِنَ النَّارِ وَمَا يُقَرِّبُ إِلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ وَعَمَلٍ وَنِيَّةٍ وَاعْتِقَادٍ، وَأَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ مَا سَأَلَكَ مِنْهُ عَبْدُكَ وَرَسُوْلُكَ مُحَمَّدٌ ﷺ، وَأَعُوْذُبِكَ مِنْ شَرِّ مَا اسْتَعَاذَكَ مِنْهُ عَبْدُكَ وَرَسُوْلُكَ مُحَمَّدٌ ﷺ.
اللّٰهُمَّ وَمَا قَضَيْتَ لِى مِنْ أَمْرٍ فَاجْعَلْ عَاقِبَتَهُ رَشَدًا، يَا حَيُّ يَا قَيُّوْمُ، يَا ذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ، لَا إِلٰهَ إِلَّآ أَنْتَ بِرَحْمَتِكَ أَسْتَغِيْثُ، وَمِنْ عَذَابِكَ أَسْتَجِيْرُ، وَلَا تَكِلْنِى إِلٰى نَفْسِى وَلَا إِلٰى أَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ طَرْفَةَ عَيْنٍ، وَأَصْلِحْ لِى شَأْنِيْ كُلَّهُ بِمَا أَصْلَحْتَ بِهِ الصَّالِحِيْنَ.
اللّٰهُمَّ حَمِّلْنَا بِالْعَافِيَةِ وَالسَّلَامَةِ، وَحَقِّقْنَا بِالتَّقْوَى وَالْإِسْتِقَامَةِ ، وَأَعِذْنَا مِنْ مُوْجِبَاتِ النَّدَامَةِ. إِنَّكَ سَمِيْعُ الدُّعَآءِ.
اللّٰهُمَّ يَا كَرِيْمُ نَسْأَلُكَ أَنْ تُحْيِيَنَا وَتُمِيْتَنَا وَتَبْعَثَنَا عَلٰى قَوْلِ لَآ إِلٰهَ إِلَّا اللهُ مُخْلِصِيْنَ وَوَالِدِيْنَا وَأَوْلَادِنَا وَجَمِيْعِ الْمُسْلِمِيْنَ، آمِيْنَ.
اللّٰهُمَّ أَمِتْنَا عَلٰى دِيْنِ الْإِسْلَامِ. وَارْزُقْنَا شَفَاعَةَ رَسُوْلِ اللهِ ﷺ، وَأَمِدَّنَا الْعِزَّ وَالْكَرَامَةَ يَا رَبَّ الْعَالَمِيْنَ، رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنْفُسَنَا وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُوْنَنَّ مِنَ الْخَاسِرِيْنَ، اِغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا وَوَالِدِيْنَا وَمَشَايِخِنَا وَأَهْلِنَا وَإِخْوَانِنَا وَجَمَاعَتِنَا وَجَمِيْعِ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ الْأَحْيَآءِ مِنْهُمْ وَالْأَمْوَاتِ فِى جَمِيْعِ الْجِهَاتِ.
رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ، وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِيْنَ إِمَامًا، رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوْبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً، إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ، وَافْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَتَوَفَّنَا مُسْلِمِيْنَ آمِيْنَ.
رَبَّنَا أَتِنَا فِى الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِى الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ، وَأَدْخِلْنَا الْجَنَّةَ مَعَ الْأَبْرَارِ، وَآمِدَّنَا النَّظْرَ لِوَجْهِكَ الْكَرِيْمِ يَا عَزِيْزُ يَا غَفَّارُ، يَا رَبَّ الْعَالَمِيْنَ، وَصَلّٰى اللهُ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ، وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ.
كٓمُوْدِيْيَانْ دِيْ تٓرُوْسْكَانْ دٓڠانْ سٓسُوْكَاپَا
دَانْ دِيْ أَخِيْرِيْ دٓڠانْ:
       إِلٰى أَرْوَاحِ مَشَايِخِ أَهْلِ السِّلْسِلَةِ الْقَادِرِيَّةِ وَالنَّقْشَبَنْدِيَّةِ خُصُوْصًا إِلٰى حَضْـرَةِ سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا سُلْطَانِ الْأَوْلِيَآءِ الشَّيْخِ عَبْدِ الْقَادِرِ الْجِيْلَانِيِّ، وَسَيِّدِ الطَّآئِفَةِ الصُّوْفِيَّةِ سَيِّدِنَا الشَّيْخِ جُنَيْدِ الْبَغْدَادِيِّ قَدَّسَ اللهُ سِرَّهُمَا الْعَزِيْزَ. (الْفَاتِحَةْ)
وَإِلٰهُكُمْ إِلٰهٌ وٰحِدٌۖ لَا إِلٰهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمٰنُ الرَّحِيْمُ. اللهُ لَآ إِلٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُۚ، لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌۚ، لَهُ مَا فِيْ السَّمٰوَاتِ وَمَا فِيْ الْأَرْضِۗ، مَنْ ذَا الَّذِى يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ، يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْۖ وَلَا يُحِيْطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَآءَۚ، وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمٰوَاتِ وَالْأَرْضَۖ وَلَا يَئُوْدُهُ حِفْظُهُمَاۚ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ.
لِلّٰهِ مَا فِيْ السَّمٰوَاتِ وَمَا فِيْ الْأَرْضِۗ، وَإِن تُبْدُوا مَا فِيٓ أَنفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللهُۖ، فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشَآءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَآءُ، وَاللهُ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ. اٰمَنَ الرَّسُولُ بِمَآ أُنزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَۚ، كُلٌّ اٰمَنَ بِاللهِ وَمَلَآئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ، لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِۚ، وَقَالُوْا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَاۖ غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ. لَا يُكَلِّفُ اللهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَاۚ، لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْۗ، رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَّسِيْنَآ أَوْ أَخْطَأْنَاۚ، رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلٰى الَّذِيْنَ مِن قَبْلِنَاۚ، رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِۖ، وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَاۚ أَنْتَ مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا عَلٰى الْقَوْمِ الْكَافِرِيْنَ.
شَهِدَ اللهُ أَنَّهُ لَآ إِلٰهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلَآئِكَةُ وَأُوْلُوا الْعِلْمِ قَآئِمًا بِالْقِسْطِۚ لَآ إِلٰهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ. إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ الْإِسْلَامُ.
قُلِ اللّٰهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَآءُۖ، وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَآءُ، وَتُعِزُّ مَنْ تَشَآءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَآءُۖ، بِيَدِكَ الْخَيْرُۖ إِنَّكَ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ. تُولِجُ اللَّيْلَ فِيْ النَّهَارِ وَتُولِجُ النَّهَارَ فِيْ اللَّيْلِۖ وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَتُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَتَرْزُقُ مَنْ تَشَآءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ.
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ، اللهُ الصَّمَدُ، لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُوْلَدْ، وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ.
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ، مِن شَرِّ مَا خَلَقَ، وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ، وَمِن شَرِّ النَّفّٰثٰتِ فِى الْعُقَدِ، وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ.
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ النَّاسِ، مٰلِكِ النَّاسِ، إِلٰهِ النَّاسِ، مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ، الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُوْرِ النَّاسِ، مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ.
سُبْحَانَ اللهِ 33×.
الْحَمْدُ لِلّٰهِ 33×.
اللهُ أَكْبَرُ 33×.
 اللهُ أَكْبَرُ كَبِيْرًا وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ كَثِيْرًا وَسُبْحَانَ اللهِ بُكْرَةً وَأَصِيْلَا، لَآ إِلٰهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَاشَرِيْكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ يُحْيِيْ وَيُمِيْتُ وَهُوَ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ، وَلَاحَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ، أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْغَفُوْرَ الرَّحِيْمَ  3×
لَآ إِلٰهَ إِلَّا اللهُ  165×
سَيِّدُنَا مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ ﷺ.



Post a Comment

0 Comments